كانت جماعة الإخوان المسلمين في مصر قد اتهمت، الاثنين، المخابرات الإسرائيلية الموساد بالوقوع خلف هذا الهجوم، وأفادت الجماعة عبر موقعها الإلكتروني أن: الموساد أراد إفشال الثورة المصرية منذ بدايتها، والهجوم يمكن نسبه للمخابرات الإسرائيلية.
كما طالبت جماعة الإخوان، بمراجعة اتفاقية السلام الموقعة بين مصر وإسرائيل عام 1979 والتي تتضمن عدم تسليح المنطقة.
ووقع هجوم، مساء الأحد، على مجموعة من المسلحين، يشتبه في انتمائهم لمجموعات جهادية، نقطة تفتيش برفح المصرية شمالي سيناء وقتلوا 16 جنديا وضابطا مصريا وأصابوا سبعة آخرين، وبعدها حاولوا شن هجوم على معبر كرم سالم الحدودي، الذي تسيطر عليه إسرائيل.
No comments:
Post a Comment